بسم الله الرحمـان الرحيم ،،،،
في متل أنواع الأكشن ، في متل أنواع العاب النينجا ، لابد أن نجد ألعاب كتيرة و عديدة ، لاكن يبقى الأمر في من الأفضل و الأحسن من جميع النواحي ، خاصة بأن هذه العصر عصر التطور و عصر الألعاب الحديتة ، وهنا لعبة Ninja Blade تأتينا بكل جديد عندها بكل شيء رائع عندها ، تحاول وضع بصماتها تحاول تحقيق ما عجزت عنه الألعاب الأخرى بمتل هذا النوع ، و تحاول كذالك تحقيق المعجزة ، هذه اللعبة لازالت لحد الآن تقدم ما في وسعها ، هي صدرت في الجهاز الأخضر وحده ، و هي الآن تحاول تحقيق أكبر الإنتصارات العالمية .
FIFA 10
الـــــــــمنتجـــــــ : From Software
</STRONG>
الـــــــــــمطــــور : From Software
تــأريـــــــــــخ الصدور : 3 أبريل 2009
نــــــوع ألـــــــــــلعـــــبــــة : اكشن
الــــــتقيـــــم العمــــــــــريــ : +16
كل العاب الأكشن لابد لهم من قصة معينة ، لابد أن تكون القصة موجودة ، فهنا و لعبة Ninja Blade تأخذنا قصتها في سنة 2015 بطوكيو إلى عالم به فايروس و مرض خطير ينتشر بسرعة ، و بهذا يحول الناس إلى موتى بدون عقل ، فتحاول الحكومة الحد من إنتشار هذا الفايروس و القضاء عليه نهائيا ، فترسل مجموعة من النينجا للقضاء على الفايروس ، لاكن تقع خيانة للفريق تجعل بطل اللعبة و حيدا ناجيا من هذا الفايروس ليحاول بذالك إنهائه بشكل تام لتقع عليه المهمة وحده بدون مساعدة . قصة غريبة لاكن لا بد منها لجعل اللعبة أكتر متعة ، إتارة و تشويق ، لنجد كل هذا موجود في الإكس بوكس 360 .
مع تطور الألعاب ، مع التنافس الأكبر بين الألعاب ، لابد أن تقوم بتغيير صورة الاعداء و ذكائهم الإصطناعي ، فهاذا كله يعطي لك التقدم و يجعل لعبتك رائعة ، و هذا بضبط ما فعلته شركة Microsoft من إبداع في الأعداء و صورتهم . لأن عدم ضبط هذا يؤدي إلى ملل . كما ان الشركة لم تضع نفس الأعداء و غيرت . فهنا و أتناء نقدمك على أن طريقة قتالك لزعماء مملة ، يعني يبقى في مكانه و يطلق عليك بعض النيران أو ماشابه و أنت تتجنبها بدورك و يأتي دورك للهجوم عليه يعني الزعيم الأول يشبه التاني فقط زيادة بعض الحركات واحد أو إتنين ، و تغيير الشكل و البيئة المحيطة به فقط .
<table borderColor=#000000 cellSpacing=3 cellPadding=0 border=3><tr><td>
</TD></TR></TABLE>
فهنا و في هذه المدينة ، أي مدينة طوكيو لابد أن نجدها ذات فعالية كبيرة بنسبة للعبة ، ففي عالم اللعبة أهملت الشركة صنع مدينة تليق باللعبة ، فعندما تقوم بالتقدم تجد بعض الأماكن متشابهة حتى تضن أنه قد مررت بهذا المكان من قبل مرتين أو تلات ، لاكن البيئة المضافة لاتضيف اي شيء من المتعة فقط تحسن مضهر اللعبة ، و هناك مشاكل على مستوى الكاميرا ، التي بدورها سترهقك مرارا و تكرارا .
فريق From Software كانوا عليهم تقديم الأفضل للعبة ، فلم يقدموا الكتير للعبة ، قدموا قليلا فقط من المتعة و التجربة و اغفلوا الملل الذي يوجد باللعبة . نعود هنا إلى الأسلحة ، هي ستكون متشابهة يعني من أول دور ستبقى الأسلحة التلات كما هي حتى نهاية اللعبة ، التي كذالك لن تكون ذات فائدة إذ يبقى البطل على الحركات الأساسية و لايبحث عن تطوير حركاته و مهراته ، التي ستعتبر فقط بعض الحركات الإستعراضية فحسب . التركيز لم يكن بادي على فريق QTE ، فعندما تقوم بقتال عدة كبير أو صغير يلزمك الضغط على مجموعة من الأوامر التي قد تتكرر مع في أي لقطة لتصبح اللعبة ذات طابع ممل ليبقى اللاعب على أنه يجب وضع تلك الأوامر و بسرعة في حالة أراد التغلب على العدو .
<table borderColor=#000000 cellSpacing=3 cellPadding=0 border=3><tr><td>
</TD></TR></TABLE>
التجربة السينمائية كانت ليست جيدة ، لا كن دعونا من الإنتقاص من قدر اللعبة ، فهناك مزايا ، أي كين بطل اللعبة يستطيع الركوب في دبابة للقضائ على هذه الفايرووسات ، أو قيادة كذالك الدرجات النارية بيصل بها إلى أعدائه ، كما أنه بإمكانه ركوب صواريخ الطائرة كانك تتزلج به ، بالضغط على أوامر تعطى لك على الشاشة .
عند تقدمك و سيرك ستجد أن مامن طريقة لتسجيل و خفض مكانك و مكان تقدمك لتلك الساعة ، هناك طريقة واحدة وهي إنهاء المرحلة التي كنت تلعب بها لتسجيلها ، هذا سيعطي بعض الملل ، اي سيعود من المجبر أن تنهي تلك المرحلة و بنفسك ، بخوضك بعض النزاعات و القتال الذي لا فائدة منه . عندما تتنقل من منطقة إلى أخرى سيكون مزعجا بعض الشيء ، فعندما تكون في ساحة القتال تتقاتل و تقوم بتغير الساحة فتدحل و خلف الجدار لتجد نفسك قد نقلت من مكان إلى آخر .
<table borderColor=#000000 cellSpacing=3 cellPadding=0 border=3><tr><td>
</TD></TR></TABLE>
نقطة سلبية كذالك ، التفجيرات و الاضواء ، المباني في جميع النواحي و الاماكن تحدت نفس الإنفجارات و التأتيرات تقريبا ، أي لا يضاف أي شيء ، يعني هذا كأنه يعطي شعورا أن الأضواء و التفجيرات من الألعاب القديمة و الماضية فحسب .
نمر بهذه إلى نقطة الأصوات ، فعند تحدت بطل اللعبة كين إلى الأعداء أو اصدقائه أو أي أحد نجده أن يتكلم بلغتبن ، يتكلم باليابانية و يتحول لتكلم بالإنجليزية إلى نفس الشخص ، بطريقة مملة و هي اعتبرها نقطة سلبية للعبة . الأصوات دائما منتقدة إلا صوت البطل الذي يبدو متالي مع شخصيته ، إذ أنه يضهر كأنه يتكلم جيدا عكس الاصوات الأخرى التي هي مجموعة من النقط السلبية فحسب بإعتباري أنا ، و المحادت تبقى لا فائدة لها إذ تعتبر بعض المراة مضحكة إلى درجة ما ، أما الموسيقى فهي هادئة و غير متجانسة مع اللعبة ، فتجد موسيقى لا تلائم جو القتال و النزاع .
<table borderColor=#000000 cellSpacing=3 cellPadding=0 border=3><tr><td>
</TD></TR></TABLE>
في كل ماقلته يبدوا أن اللعبة للجميع سيءة لاكن تبقى نقطة مواجهة الأعداء و تدميرهم و القضاء عليهم نقطة إيجانية ، أما السيناريو فهو غير جيد و كذالك القصة .
التقييمات :
الغرافيزم :
14</SPAN>/20
الاصوات :
15</SPAN>/20
الحياة :
12</SPAN>/20
السيناريو :
11</SPAN>/20
المحادث :
14</SPAN>/20
الإجمالي للتقييمات :
14</SPAN>/20
الأربعاء يوليو 08, 2009 2:58 pm